
اكد مصدر مطلع لصحيفة ”اللواء” أن من شأن التطورات مثل قرار مجلس الأمن الدولي بوقف بناء المستوطنات في الأراضي الفلسطينية، أن تفتح الباب امام دور لبناني، بعد نيل الحكومة الثقة، على صعيد المنطقة، في ضوء الجولات التي يزمع كل من الرئيسين ميشال عون وسعد الحريري القيام بها إلى دول الخليج، وفي مقدمها المملكة العربية السعودية، والدول الأوروبية الصديقة، وفي مقدمها فرنسا.
وأشار هذا المصدر إلى أن الثلث الثاني من شهر كانون الثاني المقبل سيشهد تحركات لبنانية باتجاه الخارج، لترجمة التحولات الانفراجية في النظرة الدولية والإقليمية والعربية تجاه لبنان، بعد نيل الحكومة الثقة.