أكد مسؤول “عصبة الانصار” لصحيفة “الجمهورية”، “ابو طارق”، انّ “الامور تسير في اتجاه التحسّن، والجميع يعمل لإعادة الاستقرار الى المخيم”.
اشار الى “أنّ كل السيناريوهات التي حيكَت خلال اليومين الماضيين حول أبعاد ما حصل في المخيم هي غير صحيحة، فلا مخططات ولا مقدمات لعمل أمني كبير، فما حصل لم يخرج عن الاحداث التي ضربت المخيم منذ شهرين. وهناك قرار بإيقاف المجموعات المُخلّة عند حدّها والبدء بتسليم المطلوبين”.
وقال: “اضطررنا عندما طفح الكيل للنزول الى الشارع بالسلاح، وهددنا بإطلاق النار على الاطراف التي لم تتجاوب معنا لكي نوقِف نزيف الدم”.
