إعتبر رئيس “حركة التغيير” ايلي محفوض أنّ “أفضل ردّ ومعالجة للحالات الشاذة في مجتمعنا، يكون بإهمال وتجاهل من يتعمد الإثارة بهدف الشهرة، وما حصل اليوم سيدفع بمن لم يشاهد السخافة أن يشاهدها عبر وسائل التواصل”، في إشارة إلى قضية الفنانة ميريام كلينك.
وقال محفوض في بيان: “كنت أتمنى على القيمين لو أنّهم أحالوا الى القضاء المختص من حضّ على الفجور بدل منع أفلامه، لأنّنا في زمن تكنولوجي عابر وهو أقوى من أيّ قرار منع”.
