اعتبر رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض، في بيان، أن “ما أصاب المصريين، لم يصب الاقباط فحسب ولا الكنيسة المصرية، لأن المجرم لا يميز بين مسلم ومسيحي وبين مسجد وكنيسة”.
وختم: “تحية لأقباط مصر على ثباتهم في أرضهم، وليبقوا راسخين كما هو تاريخ الفراعنة العظيم”.
