عبّرت وزارة الخارجية الأميركية عن قلقها من اتفاق توسطت فيه روسيا وتركيا لخفض حدة العنف في سوريا، وأشارت إلى أنّها تشك في مشاركة إيران كدولة ضامنة للاتفاق وفي سجل دمشق فيما يتعلق بتنفيذ اتفاقات سابقة.
وقالت الخارجية، في بيان: “لا يزال لدينا بواعث قلق بشأن اتفاق آستانة بما في ذلك مشاركة إيران تحت مسمى الضامن.. انّ أنشطة إيران في سوريا ساهمت في العنف بدلاً من أن توقفه”.