قرأت مصادر متابعة عبر صحيفة “الأنباء” الكويتية في دعوة “التيار الحر” الى تطبيق الطائف الآن، والا اعتمدوا ما نطرح عليكم، خطة “لاحراج الرئيس بري، قبل “اخراج” مساعي جورج عدوان.
وأضافت هذه المصادر ان الرئيس بري قد يؤيد التطبيق المطلوب لاتفاق الطائف، لكنه سيكون محرجا، امام حليفه حزب الله، وأمام حليفه جنبلاط في موضوع مجلس الشيوخ، الذي سحب من التداول بسبب اثارة التيار الحر اشكالية طائفة رئيسه، درزيا أم ارثوذكسيا.
والحرج موصول إلى “حزب الله”، الذي يريد أن ينسق مع بري، من دون اغضاب الرئيس عون.
