توقعت مصادر وزارية أن يكون اللقاء المرتقب بين الرئيسين ميشال عون وسعد الحريري مؤشرا لتأمين اصدار تشكيلات في الوظائف التي يُتفق حولها كما للاتفاق على الموعد المتعلق بإجراء الانتخابات النيابية الفرعية.
وأكدت المصادر لصحيفة “اللواء” أن التنسيق بين الرئيسين متواصل حول عدد من المواضيع. إلى ذلك قالت ان الشكوك بدأت تصدر بشأن إمكانية تطبيق وثيقة بعبدا 2017 ، لكن في الواقع فإن القرار بتفعيل العمل الحكومي متخذ وستبدأ النتائج بالظهور تباعا.
