أوضحت مصادر فرنسية لصحيفة “اللواء”، ان الدور الفرنسي في الملف اللبناني، لم ينته عند عودة رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري من الرياض، ولا بدّ ان يتواصل عبر اتصالات يفترض ان يستكملها الرئيس ايمانويل ماكرون، خصوصا وانه كان يتخوف من حرب فعلية في المنطقة، وأن تحركه كان من أجل تجنيب المنطقة ويلات مثل هذه الحرب والنأي بلبنان عن أزمات المنطقة، ومن هنا، كان اتصاله بالرئيس الأميركي دونالد ترامب والاتصال الذي ينوي القيام به مع الرئيس الإيراني حسن روحاني.
الدور الفرنسي لم ينته عند عودة الحريري من الرياض