ثُبّت أنّ قاتل الداعية السعودي عبد العزيز التويجري في قرية غينية، هو مراهق وثني ممتهن للصيد البري كمعظم سكانها، واسمه Moussa Kante وعمره 17 سنة على الأكثر.
يُذكر أن الأهالي قد ساعدوا الشرطة على اعتقاله حين وجدوه يمر بدراجته التي فر بها في طريق “كان فيها الوحيد الحامل بندقية من الطراز الذي استخدم بقتل الداعية”.
وأمضى ليلته الأولى بعد اعتقاله باليوم التالي للجريمة في السجن المركزي لمدينة KanKan القريبة من القرية، والبعيدة 550 كيلومتراً عن العاصمة كوناكري.

