أكد النائب أنور الخليل أن “كتلة “التنمية والتحرير” مصممة على دفع الحركة السياسية الداخلية باتجاه تأليف حكومة وحدة وطنية قوية قادرة على مواجهة التحديات الداخلية والتحديات الاقليمية الخطيرة”.
وشدد الخليل، خلال استقباله وفودًا مهنئة بفوزه في الانتخابات، على أن “لبنان في ظل هذه الظروف سيتمسك بأوراق قوته بوحدته الوطنية وبمعادلته الذهبية: الجيش والشعب والمقاومة حتى تنجلي غيمة التهديدات والأطماع بأرضنا وسيادتنا”.
وأشار الخليل إلى أن “كتلة “التنمية والتحرير” وسائر القوى السياسية الحليفة منفتحة على حوار الاستراتيجية الوطنية للدفاع بضوء هذه التهديدات، كما أنها مصممة على تطبيق كامل بنود اتفاق الطائف والدستور على طريق بناء دولة المواطنة وإلغاء الطائفية السياسية”.

