نفذت “الحملة الوطنية لتحرير الأسير جورج عبدالله”، اعتصاما أمام قصر الصنوبر، تزامنا مع احتفالات العيد الوطني الفرنسي، وسط تدابير أمنية منعت المعتصمين من الاقتراب أو استخدام الميكروفون لإلقاء كلمتهم التي واكتفوا بالهتاف ورفع الصور والشعارات.
وجدد خضر أنور باسم المعتصمين “المطالبة بتحرير الأسير جورج ابراهيم عبدالله المعتقل سياسيا في في السجون الفرنسية منذ 34 عاما، ونعتصم تزامنا مع الاحتفال بما يسمونه انتصار الثورة الفرنسية، لنذكر بأن الدولة الفرنسية وسلطاتها المتعاقبة تتنكر للشعارات والمبادئ”.
