أشار النائب السابق جواد بولس إلى أن “التطورات الأخيرة تؤكد زيف الادعاءات العروبية الداعمة لفلسطين وتحقيق العدل الاجتماعي في سيتينات وسبعينات من القرن الماضي التي تحمّس لها بعض اللبنانيون إلى درجة تقديم البلد قربانا “للثورة” (الفلسطينية آنذاك) ما أدّى إلى تدمير البشر والحجر والمجتمع والنظام وأوصلنا إلى حكم الغريب علينا”.
وتابع، على حسابه عبر “تويتر”، “والآن بدأ يطفو زيف الادعاءات حول الممانعة وإزالة اسرائيل من الوجود وتحقيق العدل الإلهي الذي تحمّس له بعض اللبنانيون إلى درجة تقديم البلد قربانا “للثورة” (الايرانية هذه المرّة) ما يؤدي إلى تدمير الاقتصاد وزوال الحدود والكيان وتحويل البلد إلى “ساحة” تعشعش فيها كل أنواع التلوث البيئي والاجتماعي والنفسي والمالي”.
وأضاف “لم يصدق إلا دعاة مركزية لبنان الكيان وأزليته ودوره في المحافظة على الحريات ضمن إطار العيش المشترك ودعاة الحياد. هؤلاء من دفعوا أعلى الأثمان”.
التطورات الاخيرة تؤكد زيف الادعاءات #العروبية الداعمة لفلسطين وتحقيق العدل الاجتماعي في ٦٠ات وال٧٠ات من القرن الماضي التي تحمّس لها بعض اللبنانيون الى درجة تقديم البلد قربانا “للثورة” (#الفلسطينية آنذاك) ما ادّى الى تدمير البشر والحجر والمجتمع والنظام واوصلنا الى حكم الغريب علينا
— Jawad Boulos (@JawadBoulos) July 21, 2018
٢-والآن بدأ يطفو زيف الادعاءات حول #الممانعة وازالة #اسرائيل من الوجود وتحقيق العدل الالهي الذي تحمّس له بعض اللبنانيون الى درجة تقديم البلد قربانا “للثورة” (#الايرانية هذه المرّة)
— Jawad Boulos (@JawadBoulos) July 21, 2018
٣-ما يؤدي الى تدمير #الاقتصاد وزوال الحدود والكيان وتحويل البلد الى”ساحة” تعشعش فيها كل انواع التلوث البيئي والاجتماعي والنفسي والمالي . لم يصدق الا دعاة مركزية #لبنان الكيان وازليته ودوره في المحافظة على #الحريات ضمن اطار العيش المشترك ودعاة الحياد.هؤلاء من دفعوا اعلى الاثمان
— Jawad Boulos (@JawadBoulos) July 21, 2018
