Site icon IMLebanon

هذا ما قاله السياسيون بذكرى 13 نيسان

بعد مرور 44 عاما على ذكرى الحرب اللبنانية (الاهلية) في نيسان، غرّدت وزيرة الداخلية والبلديات ريا الحسن على حسابها عبر “تويتر” قائلةً: “نتذكّر الحرب اليوم بسّ لازم نعرف كيف ما نرجَعْلها، من هون ما في خلاص للبنان إلا بإنو نستمرّ بتعزيز وتفعيل قوانا العسكرية والأمنية اللي هيّ الضمانة الوحيدة لعدم عودة شبح الحرب من جديد”.

منتذكّر الحرب اليوم بسّ لازم نعرف كيف ما نرجَعْلها، من هون ما في خلاص للبنان إلا بإنو نستمرّ بتعزيز وتفعيل قوانا العسكرية والأمنية اللي هيّ الضمانة الوحيدة لعدم عودة شبح الحرب من جديد.

وقال رئيس حركة “الاستقلال” النائب ميشال معوض عبر “تويتر” بالقول: “منتذكّر مبارح لنحمي المستقبل.”

وأرفق تغريدته بهاشتاغ: “13 نيسان ذكرى الحرب اللبنانية.”

من جهته، رأى رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض ان “التجربة المريرة في حرب 13 نيسان والتي دمرت الجمهورية ومعها الحلم اللبناني كان يجب أن تعطينا الدروس بعدم تكرار أخطاء الماضي وان نكون إتعظنا من تجاربنا لكن إستنساخ المآسي مستمر مع ساسة لا يفقهون قيمة الوجود الحر وقدسية الكيان حيث تفريطهم بعذرية الوطن بات سلوك موروث من قبل هؤلاء”.

واضاف: “على مر العقود بعد تجارب الدويلات الطائفية والتي سقطت أمام فلسفة الدولة وهي الفلسفة الوحيدة القابلة للعيش ها نحن اليوم نخوض آخر معاركنا توصلًا للدولة المدنية مع سقوط آخر بندقية خارج إطار الشرعية التي وحدها تحمي وتظلل الجميع مجتمعين نبني وطن حقيقي متشرذمين نرقص على قبور شهدائنا”.

من جهته، غرد منسق “تجمع من اجل السيادة” نوفل ضو على “تويتر” قائلا: “13 نيسان 1975 ‏- دويلة تبتلع الدولة… وسلاح غير شرعي يتسلط! ‏- طبقة سياسية تساوم … وحفنة سياديين تقاوم!

13 نيسان 2019 ‏التاريخ يعيد نفسه! ‏مساومون مع سلاح غير شرعي من أجل سلطة!…

‏ومقاومون من أجل سيادة ناجزة وشرعية غير منقوصة! ‏لا لإيران والتبعية… نعم للمعارضة الوطنية”.

من جهته، غرّد عضو تكتل “لبنان القوي” روجيه عازار قائلا: “13 نيسان صار ذكرى.. دفع الشهداء والجرحى أثمانا كبيرة ولكننا تعلمنا من الحرب ألا نكررها لأن أثمانها باهظة”.

وأضاف، عبر “تويتر”: “لن تكون حرب بعد الآن طالما أننا محصنون بالوحدة الوطنية والإرادة المشتركة للبنان واحد قوي!”.

أما عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب أنطوان حبشي فغرّد عبر “تويتر” قائلا: “13 نيسان 1975، ستبقى ذكرى هذا اليوم الأليم خالدة فقط من أجل استخلاص العبر كي لا تتكرر المأساة ولتنقية ذاكرتنا”.

ورأى وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية ​حسن مراد أنه “سيبقى ١٣ نيسان يوماً اسود في ذاكرة اللبنانيين ودرساً من دروس الزمن المرير. ولكي لا ننسى، علينا جميعا الإبتعاد عن كل خطاب طائفي مذهبي أو تحريضي..”

من جهته، غرّد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب جورج عدوان عبر “تويتر” قائلا: “حتى “تنذكر وما تنعاد”، لازم كلنا سوا كلبنانيين نبني مستقبل الوطن ونبني الدولة القادرة يلي وحدها بتحميه والجمهورية القوية يلي بتحافظ عليه”.

وغرد رئيس تيار “الوطني الحر” وزير الخارجية والمغتربين النائب جبران باسيل: “13 نيسان 1975 اختلّ التوازن وضعف الولاء للوطن فوقعت الحرب. العدالة والشراكة ضمانة الاستقرار.”

وقال: “والمواطنية لا الطائفية هي الحل.”

غرد النائب ​هاغوب ترزيان​ عبر “تويتر”، قائلاً: “صالح عم بيسألني عن بوسطة عين الرمانة، قلتلو هيدي البوسطة اجت بـ١٣ نيسان ١٩٧٥ تا تحملنا ركاب حابين يوصلوا للبنان العيش الكريم والبلد الحلو،”

وأضاف “لكن من وقتها ونحنا راكبين هالبوسطة يللي تخّت وخسرتنا دموع كتير عالطريق. وقلتلو صار لازم ننزل من البوسطة كرمالكن”.

وأرفق ترزيان تغريدته، بهاشتاغ “#تنذكر_لما_تنعاد” و”#مواطن_صالح”.

رأى رئيس الحكومة سعد الحكومة أنه “لا يكفي في ذكرى 13 نيسان أن نتذكر هذا اليوم المشؤوم في حياة لبنان”.

وأضاف، عبر “تويتر”: “المهم أن نقتلع روح الحرب الأهلية من الممارسة السياسية ونحفظ لبنان من شرور الحروب المحيطة”.

من جهته، غرد النائب فادي سعد عبر حسابه في موقع “تويتر”: “بذكرى 13 نيسان 1975 نجدد التزامنا بالسلم الأهلي وبالجمهورية القوية مهما بلغت التحديات، في هذا اليوم ينتابنا شعور بالخجل لأن يكون هناك من لا يريد التعلم من الماضي فتاريخ لبنان يحملنا مسؤولية كبرى وبناء مستقبله ليس لعبة وليعلم هؤلاء أن اللعب بالنار سيؤدي الى عواقب وخيمة لن تستثني أحدا”.

كما رأى النائب فادي علامة الى أنه “بس نحكي عن #١٣_نيسان الكل بنتفق على انه المشكلة بالمذهبية والطائفية البغيضة مش بالطوائف يللي هي نعمة، صار لازم نتخطى المذهبية بتفكيرنا وطروحاتنا الوطنية ونكسر حواجز الطائفية بسلوكنا لأنها سبب كل أزماتنا، تنذكر وما تنعاد وان شاء الله بوعينا كلنا ما بتنعاد “.

أما النائب بيار بو عاصي فقال: “قلبنا نظيف وطيبتنا أصيلة ويدنا ممدودة لخير #لبنان وقيمة الانسان، ولكن حذار ان تجربونا فلا طيبة ولا رحمة مع من تسوله نفسه التطاول على لبنان وشعبه.”

وتابع عبر “تويتر”: “نيسان ١٩٧٥، انهارت دولة فارتفع مجتمع يرفض الموت ويقدس الحرية فقدم الشهيد تلو الشهيد، في الشياح سقط جوزف بوعاصي ابن العبادية باكورة الشهداء. ”

وأضاف: “كانت القوافل بالآلاف على امتداد الوطن، من كل الوطن، لكل الوطن”.

ونشر رئيس حزب “القوات اللبنانية” الدكتور سمير جعجع صورة الشهيد بشير الجميل، عبر “تويتر”، معلقا: “13 نيسان 1975 وقت الخطر قوات.”

وقال: “13 نيسان الايد الـ”بتعمر.”

وغرّد عضو تكتل “لبنان القوي” النائب أنطوان بانو عبر “تويتر” قائلا: “13 نيسان 1975… نتوقف مسترجعين ذكريات أليمة لأحبّاء خسرناهم تحت عنوان الشهادة من أجل لبنان، فنطوي هذا الماضي الأليم ونستخلص منه العبر ونتعلّم الدروس لئلا تتكرر الأخطاء بحقّ لبنان واللبنانيين”.


وأشار نائب رئيس مجلس الوزراء غسان حاصباني إلى أن “ولاء للوطن لا يعلو عليه انتماء، سيادة لا استنسابية فيها، جيش وحده يحمل السلاح، لا تهميش أو إلغاء لأحد، هكذا نحصن سلمنا ولبنان”.

وأضاف، عبر “تويتر”: “فلنعتبر من 13 نيسان”.

وقال رئيس الجمهورية السابق ميشال سليمان عبر “تويتر”: “كي لا يتكرر يوم 13 نيسان يجب بناء الدولة، الدولة فقط ذات السيادة على كل الأراضي وصاحبة الحق الحصري بامتلاك السلاح”.


أما عضو تكتل “لبنان القوي” النائب نعمت إفرام فغرّد قائلا: “نتذكر لنستخلص العبر وننسى لننطلق في مسيرة أمل مستمرة”.

وارفق تغريدته بهاشتاغ #١٣_نيسان

وقال النائب عماد واكيم عبر حسابه على “تويتر”: “13 نيسان 1975 تاريخ مؤلم من جهة ومجيد من جهة اخر، مؤلم لأن اللبنانيين لم يعرفوا كيف يصونون وطنهم فدخل في نفق مظلم لم يخرج منه حتى الان. مجيد لان المقاومة اللبنانية كانت قد دافعت بكل فخر عن الوطن كل الوطن. ‏اليوم مطلوب تضافر جميع القوى من اجل بناء دولة حديثة والنهوض بلبنان”.

من جهته، غرد الأمين العام لـ”تيار المستقبل” عبر “تويتر” بالقول: “عشية ذكرى الحرب الاهلية، يعيش كل من انهى استنزاف لبنان وشبابه واهله ومقدراته عبر اتفاق الطائف، و يعيش كل من يحمي لبنان منذ العام ٢٠٠٥ حتى اليوم.”

أما وزير الاتصالات محمد شقير، فغرّد قائلا: “تنذكر 13 نيسان وما تنعاد، لأنه بالذكرى إفادة من تجارب الماضي المريرة وعِبَرِها. فأولى أولوياتنا يجب أن تبقى للحافظ على وحدتنا ومجتمعنا وبلدنا معافى سليما، والمهم أيضا أن نرسخ في ما بيننا ثقافة الحوار وان نقبل باختلاف الرأي.. حمى الله لبنان”.