أثار تمثال وضع في القاعة التي ضمت لقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والوفد المرافق له، الخميس مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجدل على مواقع التواصل.
واعتبر عدد من المغردين أن بوتين تعمد “إهانة” الوفد التركي، على الرغم من أن اللقاء هدف إلى الاتفاق بين الطرفين حول إدلب السورية.
وأظهرت صور اللقاء الوفد التركي تحت تمثال قيل إنه لكاترين الثانية التي هزمت العثمانيين في عدة معارك، إلى أن جاء إبرام معاهدة كينجارية نهاية القرن 18، مع أفول السلطة العثمانية.

