مسؤولون مطلعون في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، إن وثائق حرب سرية توضح بالتفصيل خططا لأميركا وحلفاء من شمال الأطلسي لإعداد الجيش الأوكراني لهجوم مدروس ضد روسيا نُشرت هذا الأسبوع على قنوات التواصل الاجتماعي.
ويحقق البنتاغون في من قد يكون وراء تسريب الوثائق التي ظهرت على تويتر وعلى تليغرام، وهي منصة تضم أكثر من نصف مليار مستخدم ومتاحة على نطاق واسع في روسيا.
وأشار محللون عسكريون إلى أن الوثائق يبدو أنه تم تعديلها في أجزاء معينة من نسختها الأصلية، مما أظهر مبالغة في التقديرات الأميركية لقتلى الحرب الأوكرانية ويقلل من تقديرات القتلى الروس.