Site icon IMLebanon

“أكشن” على حدود لبنان

Syrians refugees prepare to leave Lebanon towards Syrian territory through the Wadi Hamid crossing in Arsal on October 26, 2022. - A first batch of Syrian refugees left Lebanon today for their home country, an AFP photographer said, the first step in a new repatriation plan slammed by rights groups. (Photo by AFP)

الأكشن” على حدود لبنان من شمالو لجنوبو ما بيخلص.

فبالأيام الماضية، شن الأمن العام السوري وإدارة العمليات العسكرية، حملة تمشيط وسيطرة على القرى السورية الواقعة بريف حمص الجنوبي الغربي، وهي مناطق ريف القصير الحدودية مع شمال شرقي لبنان، الأمر يلي أدى لمواجهات مع العشائر بالمنطقة، قبل ما يتدخّل الجيش اللبناني. بالوقت يلي عم تتواصل في الإتصالات بين لبنان وسوريا للتهدئة.

ودفع الجيش بتعزيزات عسكرية للحدود الشمالية الشرقية، مع إشتداد القصف من الجهة السورية، وعم ينفّذ تدابير أمنية إستثنائية على امتداد الحدود، من بعد ما أصدر رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، الأوامر للوحدات العسكرية المنتشرة، بالرد على مصادر النيران يلي أُطلقت من الأراضي السورية.

يعني البلدات اللبنانية الحدودية بحالة ميني حرب، على وقع القذايف المدفعية والصاروخية يلي عم تستهدف المنطقة وسكانا.

فهل رح تخرج الأمور عن السيطرة، وتولع جبهة لبنان الشمالية!؟