من بعد ما رجع مطار بيروت يشهد حركة زوار ومن بعد ما انوعد القطاع السياحي بموسم مزدهر، رجعت التحذيرات الإسرائيلية تطال مطار رفيق الحريري الدولي.
مساء الأربعاء وبوقت عم يتم الحديث عن طرح إسرائيل لتمديد اتفاق وقف اطلاق النار مجددا، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي انو ايران وحزب الله عم يستغلو مطار بيروت لتهريب أموال مخصصة لتسليح حزب الله على متن رحلات مدنية بهدف تنفيذ اعتداءات ضد إسرائيل.
علما انو الطائرات الجايي من العراق وايران عم تخضع لتفتيش دقيق تجنبا لاي خرق للاتفاق وتجنبا لايقاع لبنان مجددا بمواجهة هوي بالغنى عنا، الا انو بحسب إسرائيل بعض محاولات التهريب نجحوا فيا.
يعني زمطت كم طيارة خلال تفتيشها من جهاز أمن المطار وزمطت من الرقابة الإسرائيلية، بما انو أدرعي أقرّ انو الجيش الإسرائيلي بينقل معلومات لآلية المراقبة لتطبيق وقف إطلاق النار لاحباط أعمال النقل.
الرحلات عم تخضع لتدابير استثنائية، الشنط كلها عم تتفتش ومين ما كان مجبور يخضع للتفتيش، يعني للتذكير، دبلوماسيين ايرانيين جرّبوا يتجاوزوا التفتيش ومتل الشاطرين تفتشوا والتزموا بالنظام والمعايير الأمنية العالمية يلي مطار بيروت ملتزم فيا تما يكون عرضة للاستهداف الإسرائيلي ويتم اقفالو بسبب أطماع حزب الله العسكرية. فهل رح نخلص من خطط الحزب الجهنمية ويفهم انو الاتفاق يلي عملو ما في تراجع عنو؟ وما صار لازم الحكومة بعد كل يلي عم بصير توضع على رأس أولوياتها اعادة افتتاح مطار رينيه معوض بالقليعات تما نضل رحمة وجود مطار واحد؟

