ترامب غط بالسعودية وقلب دول الشرق الأوسط فوقاني تحتاني.
فعلا زيارة تاريخية للرئيس الأميركي متل ما وصفها رح تغيّر حياة العرب ككل وأكيد للبنان حصة كبيرة.
فرصٌ للسلام، وانفتاحٌ اقتصادي غير مسبوق، هيك أعلن الرئيس ترامب بلقاءاتو.
والازدهار بالمنطقة اليوم الو عنوانٌ واحد عند ترامب: السلام مع اسرائيل .
فمن بعد ما رفع العقوبات عن سوريا طلب ترامب من الشرع الانضمام لاتفاقيات أبراهام.
هالخطوة بتشكل بداية لتوسيع خريطة السلام بالمنطقة ومحاصرة ايران أكتر وأكتر مع خسارتها رسميا لحلفائها.
تركونا من ايران المزروكة، ومن سوريا المخنوقة اقتصاديا وأمنيا وخلونا بإعادة لبنان لايام العز.
الرسالة الأميركية واضحة: انتو أمام فرصة تاريخية اساسها السلام بين لبنان وجيرانو يللي بيشكل مدخل للازدهار الاقتصادي
فهل رح يعرف لبنان والعهد الجديد يستفيد من هالفرصة أو رح تطير من ايدنا؟
متل ما العهد ماشي، الإصلاحات بلشت ونهاية التفلت الأمني قرّبت وبيروت لؤلؤة الشرق راجع يلمع ويستقبل السياح والمستثمرين… وقولوا الله
