أكدت مصادر الثنائي لـ”الجديد”، أن الوزراء الشيعة سيحضرون جلسة الثلثاء المقبلة، واستقالتهم مستبعدة وسيحرصون على تسيير البنود الوزارية المتعلقة بالهموم المعيشية التي ستركز عليها الجلسات الحكومية المقبلة حتى 31 آب.
كما ذكرت مصادر سياسية، ألا قرار رسميًّا من الثنائي بالتصعيد، إذ لم تصدر لا دعوات رسمية ولا بيانات للتظاهر أو حتى مواقف تصعيدية لنواب الحزب.