تخيّلوا إنو في أب، قرر يشيل ولادو من المدرسة الإبتدائية، وفضّل تعليمن بالبيت، ولكن مش بطريقة تقليدية أبدًا، بل عبر تطبيقات الذكاء الإصطناعي ومهارات حياتية متنوعة… إي هيدي قصة حقيقية.
فهالأب يلي أثار جدل واسع ببريطانيا، أوضح إنو عم يسعى لخلق بيئة تعليمية جديدة لأطفالو، بتدمج بين الدراسة النظرية وتعلم مهارات حياتية، مثل التمويل والتسويق وتصميم البرمجيات وإدارة المشاريع.
وبرأيو إنو هالخطوة خلّتو يشعر إنو علاقتو بأطفالو صارت أقوى.
وكانت البداية مع إبنو الأكبر، يلي عانى من مشاكل سلوكية داخل المدرسة بسبب صراخو وثرثرتو، ما دفع والدو لإتخاذ قرار مفاجئ بفصلو.
وبعد عامين، انضم إلو شقيقو الأصغر، رغم إنو القرار كان أكتر صعوبة كونو إجتماعي ومحبوب بالحضانة.
واعتبر هالرجل البريطاني، يلي بيشتغل بقطاع تكنولوجيا المعلومات، إنو الذكاء الإصطناعي أداة فعّالة لتثقيف الشباب، رغم المخاوف المتعلقة بدقة المعلومات وضعف التفكير النقدي.
لكن ما فينا ننكر إنو رغم مساعدتو إلنا بحياتنا اليومية، إلا إنو للـAI سلبيات كتيرة عم تأثر على شبابنا وطريقة تفكيرن، وبعدنا لحد هاللحظة، غير جاهزين للحد من مخاطرو والسيطرة علي… وإنتوا، شو رأيكن بهالتجربة؟
