العين على ما بعد زيارة البابا. فقبل الزيارة إسرائيل ختمت جولاتها بضرب القيادي بالحزب هيثم علي الطبطبائي وكأنها عم تترك الحزب بوقت الـtime out يلي انفرض عليها يفكر وين معقول توصل بعد بضرباتها عليه.
خلال زيارة البابا على لبنان صحيح إسرائيل امتنعت عن تنفيذ أي ضربة بس التصعيد بالمواقف ما توقف لا من قبل إسرائيل ولا من قبل واشنطن يلي بلشت تهز العصا لحلفاء الحزب بالمنطقة، فالمبعوث الأميركي توم براك حمل رسالة للعراق حذرن فيا بانو في حال تدخلت الفصائل بالحرب الجايي على الحزب رح تاكل نصيبها هي كمان.
وبحسب المصادر، براك أبلغ العراق انو الضربة الإسرائيلية على الحزب صارت قريبة ورح تستمر حتى نزع السلاح.
تزامنا رئيس أركان الجيش الإسرائيلي رح يتوجه الأسبوع المقبل لواشنطن وعلى جدول أعمالو التنسيق بين الطرفين حول الملف اللبناني يلي مش عاجبن وتيرة تفكيك قدرات الحزب.
يعني كل التحليلات والاحاديث عن ضربات إسرائيلية موجعة وقريبة مع نهاية السنة يبدو انها صحيحة مع كل التحضيرات العسكرية والسياسية والقضائية يلي عم تقوم فيا إسرائيل .

