أكد النائب اللواء أشرف ريفي “أنه سمع، كما سمع كل اللبنانيين وغيرهم، بقصة “الأمير المزعوم” أبو عمر وما رافقها من إشاعات طالت العديد من الأشخاص والمكونات والأطراف.”
وشدد ريفي على أنه، حسما لهذه الاتهامات والإشاعات، وحفظا لكرامات الناس الأبرياء وكرامة الوطن، يتمنى على جميع المعنيين من سياسيين وقضائيين وأمنيين الإسراع اليوم قبل الغد إلى الكشف العلني عن ملف التحقيق كاملا مع هذا الرجل، معتبرا أنه لا يجوز الاستمرار في النيل من سمعة الأبرياء ومكانتهم.
وأشار إلى أن “القوى الأمنية، وبموافقة السلطات القضائية المختصة، قادرة على نشر التحقيق كاملا أمام الرأي العام.”