IMLebanon

ثمن استقالة قرادحي… رأس البيطار!

جاء في “السياسة الكويتية”: أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس، عن مبادرة فرنسية سعودية لمعالجة الأزمة بين الرياض وبيروت، كاشفا في مؤتمر صحافي في ختام زيارته إلى السعودية، عن اتصال قام به وولي العهد السعودي الأمير بن سلمان معاً برئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي. وقال ماكرون: “قطعنا التزامات للبنان لدعم الإصلاحات وإخراجه من الأزمة والحفاظ… اقرأ المزيد

جعجع: استقالة قرداحي ضربة لـ”الحزب”.. وعون سيفشل بـ”ترئيس” باسيل

كتب منير الربيع في الجريدة الكويتية: فوق تلة تبعد عن بيروت مسافة 40 دقيقة بالسيارة، يقطن سمير جعجع، على ارتفاع أكثر من 700 متر عن سطح البحر. المكوث في الجبال من الطبائع التاريخية للموارنة الذين ينظرون إليها كحليفة لهم. من فوق تلك التلة، ينظر زعيم حزب القوات اللبنانية الى لبنان وتطوراته. ربما بالنسبة إليه تبدو… اقرأ المزيد

فرنسا لا تريد انسحابًا سياسيًا وماليًا سعوديًا من لبنان

كتبت صحيفة العرب اللندنية: جاء البيان المشترك بروتوكوليا في خاتم زيارة الرئيس الفرنسي إلى السعودية، وتحدث عن تعزيز العلاقات والتعاون، إلا في الفقرة الخاصة بلبنان التي كان واضحا منها أن فرنسا لا تريد انسحابا سياسيا وماليا سعوديا من لبنان، وأنها تعول على دعم سعودي للمبادرات الفرنسية هناك، وهو يراهن على عودة سعودية سريعة إلى لبنان… اقرأ المزيد

الأزمة الحكومية… الأفق مسدود!

جاء في الراي الكويتية: في موازاة هذا البُعد من استقالة جورج قرداحي، فقد بدا رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وكأنه أزاح عن كاهله عبء ملفٍّ تشابَك مع الأزمة الحكومية المرتبطة بإصرار الثنائي الشيعي «حزب الله» ورئيس البرلمان نبيه بري على إقصاء المحقق العدلي في انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق بيطار، ليصبح التركيز منصبّاً بالكامل على اجتراح… اقرأ المزيد

المبادرة الفرنسية-السعودية ترمي الكرة في ملعب لبنان

كتب وسام أبو حرفوش وليندا عازار في الراي الكويتية: أي مفعولٍ لتقديم وزير الإعلام جورج قرادحي استقالته «إلى» الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون على «العاصفة» الديبلوماسية التي انفجرت على خط لبنان ودول الخليج العربي وأطلقت مسار قطيعة بدت مفتوحة على المزيد من الإجراءات التي من شأنها قطْع آخِر الخيوط في العلاقة مع «بلاد الأرز»؟ سؤالٌ كبير… اقرأ المزيد

تعيير “الليبراليّين اللبنانيّين” المسموم

كتب حازم صاغية في “الشرق الأوسط”: بين وقت وآخر يظهر من يعيّرون «الليبراليّين اللبنانيّين»(؟!) بأنّهم يتحالفون أو يتعاطفون أو ينقادون لقوى غير ليبراليّة، لبنانيّة وغير لبنانيّة. وإذا تذكّرنا أنَّ المعنى الأوّل لليبراليّة هو إضعاف الدولة وتصغير نطاقها، كان المطلوب من هؤلاء «الليبراليّين» أن يعملوا على إضعاف الدولة اللبنانيّة وتصغيرها، وهو ما يصحّ في الاقتصاد كما… اقرأ المزيد