ضغوط داخل «المركزي» الأميركي لتغيير مسار السياسة النقدية
تتزايد الضغوط داخل أروقة مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي الأميركي)، كي يقر مسؤولوه بوضوح في الشهر المقبل بوجود تحسن في اقتصاد الولايات المتحدة، ويضعوا الأساس لأول رفع لأسعار الفائدة يقوم في نحو عشر سنوات. وقال مسؤولون ومستشارون في مجلس الاحتياط، إن مؤشرات تحسن الاقتصاد وتنامي القلق بشأن مخاطر إبقاء أسعار الفائدة منخفضة جدا لوقت طويل… اقرأ المزيد