IMLebanon

بعد النيترات والبنزين: القتل التالي للبنانيين بالغاز

كتب أحمد الأيوبي في “اللواء”: لم يكن تفجير مرفأ بيروت حادثاً، بل كان جريمة حملت في أخطر أبعادها إبادة أكبر عدد من أهالي بيروت وتهجير البقية، على أنّها لم ولن تكون الوحيدة التي تحمل صفة القتل الجماعي، إنّها عملية قتل متمادية لشعب أعزل جاء به مجرمو العصابة الحاكمة إلى مقاصل موت أعدّوها عن سابق إصرارٍ… اقرأ المزيد

تشكيلة من 24 وزيرًا… وهذه الأسماء المتفق عليها

جاء في “الجمهورية”: في رواية متفائلة لملف التأليف الحكومي، فقد أثمرت الضغوط الدولية قفزة نوعية في الساعات الماضية، وتحديداً خلال عطلة نهاية الاسبوع الماضية، فسقطت جملة من التحفظات والشروط المتقابلة. وقالت مصادر واسعة الاطلاع لـ«الجمهورية» انّ ميقاتي أبلغَ رؤساء الحكومات السابقين انه بات على استعداد لزيارة قصر بعبدا في الساعات المقبلة – وقد تكون الزيارة… اقرأ المزيد

التاكسي اختفى والركاب في الانتظار

كتب رمال جوني في “نداء الوطن”: “يا شوفير دعاس بنزين، والله ما معي بنزين”، حال شوفيرية التاكسي هذه الأيام، لا بنزين ولا شغل، فالمصلحة تراجعت كثيراً وباتت تحتضر وفق تأكيدهم وهم يُعَدّون صلة وصل القرى بعضها ببعض، ولكن هذه الأيام “ما قادرين نشتغل”، اذ يضيع الشوفير بين تعرفة النقل وبنزين السوق السوداء حيث تنكة البنزين… اقرأ المزيد

التأخير الحاصل لا يبشّر بخير… و”لبنان على كفّ عفريت”!

كشف مرجع معني بحركة التأليف لـ«الجمهورية» انّ الاتصالات لم تتوقف سواء بين عون وميقاتي، او بين ميقاتي وسائر القوى السياسية المرشحة لأن تشارك في الحكومة بوزراء تُسمّيهم. وتتمحور هذه الاتصالات حول موضوع الاسماء التي برزت فيتوات عليها من اكثر من جهة. واشار المرجع الى انّ هذه الاتصالات لم تحقق الغاية المرجوّة منها حتى الآن، وبالتالي… اقرأ المزيد

الغرب عن أزمة لبنان: لا يريدون حكومة… “الله يعين البلد”

سألت «الجمهورية» مسؤولاً كبيراً عن رأيه في الصورة السوداء التي رسمتها المصادر الديبلوماسية الغربية، فأيّدها وقال: طَيّروا تكليف مصطفى اديب، وطيّروا تكليف سعد الحريري، وانا على يقين انهم يريدون تطيير تكليف نجيب ميقاتي، لسبب بسيط انهم لا يريدون حكومة. وطالما انّ هذه العقلية ستبقى متحكّمة بالسلطة والقرار، ومواظِبة على منحاها التدميري للبلد، ومحاولاتها المُستميتة لتطويع… اقرأ المزيد

ميقاتي إلى بعبدا… “إجر لقدّام وإجر لورا”!

بجدارة وبلا منازع، أثبتت الأكثرية الحاكمة أنها الأقدر على اجترار الأزمات وإعادة تدويرها في قوالب عقيمة تتفنّن في إذلال الناس وتتفانى في سبيل إطالة أمد عذاباتهم المتناسلة اقتصادياً ومالياً واجتماعياً وصحياً وحياتياً على امتداد طوابير الذل وامتهان الكرامات ومرمغة أنوف اللبنانيين بالأرض تسولاً وتوسلاً لربطة خبز أو حبة دواء أو قنينة بنزين أو جرة غاز…… اقرأ المزيد