تيمور جنبلاط في مهمة حرب بقاء وسط شرق لا يرحم
كتب صلاح تقي الدين في صحيفة “العرب” اللندنية: لم يكن إحياء الذكرى الأربعين لاستشهاد “المعلم” كمال جنبلاط برصاص الحقد والفتنة يوماً عادياً في حياة تيمور وليد جنبلاط. فقد توّلى رسمياً وأمام حشود قدّرتها مصادر أمنية بأكثر من 100 ألف شخص الزعامة التقليدية على دار المختارة التي تنتقل من الأب إلى الابن منذ أجيال، واستطراداً قيادة… اقرأ المزيد