روزماري رومانوس ومايك هندي يجمعان لبعا وكفرحونة بنعم أبدية في مطرانية صيدا
واكتملت الشرنقة فتفتحت وأطلقت فراشة آل رومانوس أجنحتها فحلقت جبلا لتختار زهرة عمرها مع آل هندي. منذ تفتح عينيها وخطواتها الأولى كان سندها في المرض وتخطي الصعاب كما في الفرح وتحقيق الطموحات فاستمدت قوتها من والدها فادي رومانوس، أما رقتها وسحر جمالها وصفاء قلبها ونقاء حنانها فتجرعتها من والدة رافقتها المسيرة وهي في أحشائها فكانت… اقرأ المزيد