كشفت صحيفة “اللواء” ان مسألة التأليف الحكومي تواجه تعثراً حقيقياً كاد لبعض المصادر أن تقول انه عاد الى المربع الأول. فماذا في الوقائع المتعثرة؟ 1 – لم يجب تيّار “المردة” على العرض الذي قدمه الرئيس الحريري لوفد “المردة” في لقائهما الأخير، والذي يتعلق بتخيير التيار بين واحدة من ثلاث حقائب: التربية، الثقافة، أو الاقتصاد. 2… اقرأ المزيد
لفتت مصادر نيابية في كتلة “المستقبل” لصحيفة “اللواء” إلى أن الرئيس سعد الحريري لم يترك اقتراحاً إلا واقترحه من أجل ولادة طبيعية للحكومة والمحافظة على التوازن السياسي من خلال إرضاء الجميع، وهو كان يطمح أن تكون حكومته مؤلفة من 24 وزيراً ولكن وبسبب شهية المستوزرين عاد واقترح أن تكون حكومته ثلاثينية ولذلك لم يتم حسم… اقرأ المزيد
أكدت مراجع معنية بملف التأليف الحكومي لصحيفة ”الجمهورية” انّ مبادرة الرئيس نبيه بري الذي يطالب بالإحتفاظ بحقائب وزارات المال والأشغال والتربية، متعهداً بتسوية عقدة “المردة”، ما زالت قائمة كما هي. وفيما ترددت معلومات عن احتمال تَخلّي االرئيس سعد الحريري عن حقيبة “الإتصالات” في اللحظات الأخيرة لتَجييرها لفرنجية، رفضت مصادر تيار “المستقبل” تأكيد هذه الرواية أو… اقرأ المزيد
ذكرت صحيفة “الجمهورية” ان زوار الرئيس نبيه بري نقلوا عنه انه لم يتبلّغ خلال اليومين الماضيين أيّ جديد حول المساعي الجارية لتذليل العقبات التي تعوق ولادة الحكومة. وحذّر من انقضاء الوقت، مشدّداً على ضرورة الاسراع في تأليف الحكومة بغية التفرّغ لقانون الانتخاب، مُنبّهاً الى انه “بعد شهر من الآن سيصبح من الصعب جداً وضع قانون… اقرأ المزيد
كتب نبيل هيثم في صحيفة “الجمهورية”: هذا الأسبوع في نظر “القوات اللبنانية”، هو أسبوع الحكومة. والسبت 3 كانون الأوّل المقبل، موعد للولادة الموعودة. الصورة ليست بهذه الحماسة على خط “التيار الوطني الحر”، إنّما هو يلمس ما يُسمّيه نافذون فيه بدايةً إيجابية وردت بكلام غير مباشر من فريق سياسي أقلّ سلبيةً ممّا كان عليه. والمقصود هنا… اقرأ المزيد
كتب طوني عيسى في صحيفة “الجمهورية”: لا يستطيع الرئيس ميشال عون أن يعيد الرئاسة إلى ما كانت عليه حين قرّر الوصول إليها في العام 1988. فالصلاحيات التي أخذها “إتفاق الطائف” تصعب استعادتها. لكنّ كثيرين يعتقدون أن رئيس الجمهورية ما زال يتمتع بصلاحيات مهمة، وأنه يستطيع القيام بالكثير… شرط أن يمارسها فعلاً.في الخطاب السياسي الذي اعتمده… اقرأ المزيد