IMLebanon

سقط عن سطح مبنى وتوفي… هل من يعرف عنه شيئًا؟

أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي _ شعبة العلاقات العامة، أنه “بتاريخ 13-8-2023، سقط شخص مجهول الهوية عن سطح مبنى في محلة المعلّقة-زحلة، ما أدّى إلى وفاته متأثرًا بجراحه بعد أن كان قد تم نقله من قبل الصليب الأحمر إلى مستشفى الياس الهراوي الحكومي. وهو في العقد الثالث من العمر، حنطي البشرة، بني العينين، أسود… اقرأ المزيد

في الهرمل… أطلق النار على مؤهل بقوى الأمن وسلبه!

تمكنت مديرية المخابرات بالتعاون مع الجيش اللبناني، من توقيف المواطن (ع.ن.د) المتهم باستدراج مؤهل في قوى الامن الداخلي وإطلاق النار عليه وسلبه في محلة التل في الهرمل قبل أسبوع. يشار إلى أن الموقوف بحقه مذكرات توقيف بجرائم خطف مقابل فدية وسرقة وسلب وتهريب أشخاص.  

يُروّج المخدّرات في صور… والأمن بالمرصاد!

أعلنت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة أنه “في سياق المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة تجّار ومروّجي المخدّرات في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيفهم، توافرت معطيات لدى شعبة المعلومات حول قيام مجهول بترويج مواد مخدّرة في مدينة صور، وذلك على متن سيّارة رباعية الدّفع نوع “رانج روفر” لون فضّي،… اقرأ المزيد

في عرسال… العثور على شاب جثة داخل منزله!

عُثر صباح اليوم السبت، على المواطن يوسف ع. ح البالغ عاما، جثة داخل منزله في بلدة عرسال. وحضرت الجهات المختصة، وبوشر التحقيق لمعرفة أسباب الوفاة.

إستنفار وقلق من عودة الانفجار إلى عين الحلوة

كتبت آمال خليل في “الأخبار”: زاد منسوب التوتر ليل أمس في عين الحلوة بعد رصد مقاتلين من فتح يرفعون أعلام الحركة على مدرسة مرج بن عامر، ويستحدثون الدشم والسواتر على نوافذها ومداخلها. بالتزامن، رصد مقاتلون آخرون ينصبون منصات قذائف الهاون والصواريخ فوق مركز سعد صايل الفتحاوي في جبل الحليب المشرف على المخيم. وشكلت تحركات أمس… اقرأ المزيد

حيلة جديدة لتهريب سوريين إلى لبنان!

كتب مايز عبيد في “نداء الوطن”: بالرغم من التشديد والتضييق الأمني الذي يمارسه الجيش اللبناني و»القوة المشتركة» على حركة مهرّبي البشر على الحدود بين لبنان وسوريا، لا ينفكّون يبتدعون حيلاً وأساليب جديدة. فما الذي حصل مساء الخميس الفائت على حاجز شدرا؟ أوقف حاجز فوج «القوة المشتركة» في بلدة شدرا الحدودية، شاحنة عُدِّل هيكلها لتصبح صالحة… اقرأ المزيد