IMLebanon

نكبة في قطاع الإنتاج الحيواني جنوباً

      ببعض «الرضى»، تقبّل العائدون إلى قراهم الحدودية عقب إعلان هدنة غزة الأضرار التي لحقت بمنازلهم، خصوصاً لدى مقارنتها بخسائر عدوان تموز 2006. لكن، ولأن «الرزق يعادل الروح» فإن لأصحاب المصالح رأياً آخر.أمام معرض للمفروشات في بلدة ميس الجبل، كان عمال ينقلون كنبات إلى شاحنة صغيرة. يسارع صاحب المعرض إلى التوضيح بأن هذه… اقرأ المزيد

لائحة اتهام طويلة للجنوبيين ضد «اليونيفل»

  لم يبدّل وقف إطلاق النار في الجنوب في خطة الطوارئ التي تطبّقها قوات «اليونيفل» منذ السابع من تشرين الأول الماضي. برغم الهدوء النسبي الذي يسيطر على الحدود، لم تدع القيادة طواقمها المدنية للعودة إلى منطقة عملياتها في جنوبي الليطاني. يبرّر المعنيون بأن مهمة حفظ السلام تطبّق قوانين الأمم المتحدة في حماية جنودها والعاملين لديها… اقرأ المزيد

بين عامَي 2006 و2023: ليست إسرائيل التي نعرفها!

    لم ينجح العدو الإسرائيلي في منع أهالي البلدات الحدودية الجنوبية من العودة إلى ديارهم بعد وقف إطلاق النار في غزة الجمعة الماضي. أطلق الجنود الصهاينة النار من مواقع الوزاني والمطلة والمرج والضهيرة على بعض من اقتربوا من السياج الشائك لتفقّد أراضيهم وقطاف زيتونهم، ورموا قنابل مضيئة ليلاً. البعض تأثّر بالترهيب الإسرائيلي، ولا سيما… اقرأ المزيد

«حفظة السلام» يخشون ذكر الاعتداءات الإسرائيلية: مهلة إجلاء أجانب الأمم المتحدة تنتهي الجمعة

    تنتهي يوم الجمعة المقبل المهلة التي وضعتها الأمم المتحدة لإجلاء موظفيها الأجانب من منطقة جنوب الليطاني. المهلة حدّدتها قيادة «اليونيفل» ووكالات الأمم المتحدة الأخرى، قبل يوم واحد من خطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الذي ألقاه يوم الجمعة الماضي، وبعد شهر على عملية «طوفان الأقصى» والعدوان الإسرائيلي على الحدود الجنوبية.  … اقرأ المزيد

زيتون الجنوب: «بالرزق ولا بصحابو»

  تزامن انطلاق موسم قطاف الزيتون في القرى والبلدات الحدودية مع بدء العدوان الإسرائيلي. القصف الذي طال أطراف كثير من البلدات حال بين كثيرين وبين قطاف محاصيلهم، لم يخفّف من خسارة المزارعين، ولكن الموسم لم يكن جيداً هذا العام.   عند مدخل بلدة دير ميماس المشهورة بحقول الزيتون الشاسعة، يغلب صوت المعاصر على صوت الغارات… اقرأ المزيد

موسم التبغ: تسليم مبكر بمواكبة اليونيفيل والجيش؟

  استغلّ عدنان سويد فترات الهدوء التي تتخلّل القصف الإسرائيلي على خراج بلدته الضهيرة (قضاء صور) للعودة إلى منزله وجمع محصوله من التبغ والعودة به إلى مهنية صور حيث لجأ مع عائلته وعشرات من أهالي البلدة. «يسواني ما يسوى دخاناتي»، يقول بعدما أنقذ محصوله من القذائف الفوسفورية، على أن يسلّمه في المركز الجديد الذي يفتتحه… اقرأ المزيد