IMLebanon

بعد إنجاز التمديد… بكركي تُهندس معركة الرئاسة

  تميّزت بالحزم إدارة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي معركة التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون، وترافق ضغط الراعي مع نشاط «القوات اللبنانية» وتجاوب المعارضة. وساهمت هذه العوامل في إضفاء جوّ مسيحي ووطني في وجه محاولات رئيس «التيار الوطني الحرّ» النائب جبران باسيل إسقاط قائد الجيش. وبعد إنتهاء معركة التمديد ستتركّز الأنظار على… اقرأ المزيد

الضغط الأمني يرتفع… وتحذيرات غربية من تمدّد الفوضى

    سرقت مسألة الفراغ في قيادة الجيش الأضواء من بقيّة الملفات في الفترة الأخيرة، حيث تفرغ المواقع القيادية في البلاد تباعاً منذ 31 تشرين الأول 2022، حين انتهت ولاية الرئيس ميشال عون في قصر بعبدا. وتجمع الآراء على أنّ الحلّ السليم للمواقع الفارغة أو التعيينات بالإنابة هو انتخاب رئيس جديد للجمهورية.   أول الفراغات… اقرأ المزيد

باسيل يرث معارك عون… بمكاسبها “الصغيرة” وهزائمها “الكبيرة”

  هل يكسب باسيل معركة التمديد ويخسر الوطن؟ من يتذكّر كيف تأسّس «التيار الوطني الحرّ» وكيف بنى العماد ميشال عون شعبيته وجذب الناس التوّاقين لعودة الدولة، يظنّ أنّ الشغل الشاغل لهذا «التيار» وكوادره هو الدفاع عن المؤسسة العسكرية وعن بقية المؤسّسات. لكن الحقيقة مغايرة للمبادئ العونية التي نادى بها الجنرال وورثها رئيس «التيار» النائب جبران… اقرأ المزيد

بكركي و”الخديعة التشريعية”: لقد أُعذر من أَنذر

    يتابع البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي ملف التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون مع الكتل والنواب. وسرت أخبار عن نسج خديعة تستهدف إطاحة التمديد وفرط النصاب القانوني للجلسة التشريعية ورمي الموضوع على الحكومة. ووسط هذه الأخبار السلبية يبقى البطريرك حذراً وعينه على ما يمكن أن يدور في الجلسة التشريعية.   لا… اقرأ المزيد

“بوانتاج” جلسة التمديد: الكفّة تُرجّح بقاء جوزاف عون

  تدخل البلاد الأسابيع الأخيرة قبل انتهاء ولاية قائد الجيش العماد جوزاف عون في 7 كانون الثاني، وبلغ ضغط البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الذروة. ويترافق حراك البطريرك مع نصيحة دولية نقلها المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان بلسان «الخماسية» وتقضي بعدم إفراغ قيادة الجيش في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ لبنان والمنطقة.  … اقرأ المزيد

الموقف العربي حازم: ممنوع هزّ الأمن في لبنان

  يتقدّم الملف الأمني على ما عداه من ملفات، وإذا كانت «الفتنة» أطلّت برأسها بإعلان حركة «حماس» تشكيل «طلائع طوفان الأقصى» واعتبار لبنان أرض جهاد لإستعادة فلسطين، إلا أنّ سرعة التحرّك الداخلي، والموقف السنّي العام الرافض مثل هذه المظاهر الميلشياوية، إضافةً إلى غياب الدعم العربي، كلها عوامل أثّرت في إندفاعة «حماس»، ما فرض عليها التريث… اقرأ المزيد