IMLebanon

الحدود اللبنانية – السورية… متى ينتهي الكابوس؟

  مطلب ضبط الحدود اللبنانية – السورية ليس جديداً، إذ إنه يتجدّد مع كل حدث يحصل في الداخل أو على الحدود، وأعادت مسألة تفشي «كورونا» هذا الملف إلى دائرة الأضواء بعد الحديث عن دخول المرض عبر الحدود البريّة، في وقت أتى إغلاق الجيش لمعابر غير شرعية في الهرمل ليذكّر بأن هناك معابر غير مضبوطة.  … اقرأ المزيد

المعارضة وإفشال “لغم” التمييز بين سوريا وإيران

  يعمل بعض المسؤوليين اللبنانيين على مدّ جسور علاقات مباشرة مع النظام السوري على اعتبار أن هذا النظام لم تشمله “اللعنة” الأميركية التي تحلّ على النظام الإيراني ولم تصدر رزمة عقوبات جديدة بحقه.   بدأت مسيرة التطبيع مع النظام السوري منذ ما قبل تأليف حكومة الرئيس حسّان دياب حين استدعى الأمين العام لـ”حزب الله” السيد… اقرأ المزيد

“سَيْف” العقوبات… و”حَيْف” المؤتمرات

  لم تصدر حتى الساعة أي إشارات إيجابية من المجتمع الدولي تدل على استعداده لتقديم مساعدات إلى لبنان من دون المباشرة بتنفيذ ما هو مطلوب منه.   يؤكد المطلعون على الأجواء الديبلوماسية أن لبنان ليس تحت الحصار “المقونن”، لكنه ليس تحت الرعاية أو الإهتمام الدولي مثلما كانت الحال بعد 2005، لأن الأولويات في المنطقة تغيّرت… اقرأ المزيد

“القوات” بعد “التخلّف”… العهد و”الثنائي الشيعي” ضدّ الإصلاح

  يبدو أن لبنان دخل النفق الإقتصادي المظلم في ظلّ غياب الحلول الجريئة، في حين أن تلويح رئيس الحكومة حسّان دياب بخطوات موجعة ما زال في دائرة الغموض إذ إنه لم يكشف بعد عن تلك الخطوات ومن ستطال.   في مرحلة الإنتظار الصعب، خرج دياب أمس الأول على اللبنانيين وخاطبهم كاشفاً أن الدولة اللبنانية ستتخلّف… اقرأ المزيد

“العصا” الأمنية في مواجهة تجدّد التحرّكات الشعبية؟

  لم تتبدّد المخاوف الشعبية منذ اندلاع ثورة 17 تشرين في أن تستخدم السلطة الحاكمة الجيش والقوى الأمنية وتضعهما في مواجهة الشعب الثائر، وذلك لمنع أي حركة إعتراضية وعدم السماح لها بالوصول إلى تحقيق مطالبها.   منذ اليوم الأول لإندلاع الثورة، يتفادى الشعب الدخول في مواجهات مع القوى الشرعية، لا بل كان يهتف لها ويقول… اقرأ المزيد

الثورة… وإنذار ما قبل الإنفجار

    بدأ الشارع التحرّك مجدداً، ونزل لبنانيون على الأرض قارعين جرس الإنذار الأخير بعدما منحوا حكومة الرئيس حسان دياب فرصة يتبيّن يوماً بعد يوماً أنها ليست “قدّها”.   لم يسمع جيداً الرؤساء الثلاثة الذين شاركوا في قدّاس مار مارون عندما استشهد المطران بولس عبد الساتر بعبارة: “ما حدا بيقدر يحبس المي، والناس متل المي… اقرأ المزيد