الأب الياس العنداري
“صمت صوته، وتوقفت أنفاسه، لكن ذكراه ستبقى حيّة في القلوب إلى الأبد. آمين”. بهذه الكلمات أنهى الأب الياس العنداري رثاءه للأباتي شربل قسيس، معبّراً بصدق عن “ارتباكه واندهاشه أمام عظمة هذا الرجل. وإذا سُمِح لي بالإفصاح، أشعر بأن الكلمات تعجز عن إيفائه حقه”. جبيل -25 شباط 2001. ولعل… اقرأ المزيد