IMLebanon

المسيحيون والحكم الذاتي

  عند كل مناسبة يعود فيها طرح إلغاء الطائفية السياسية كان يُقال «يجب إلغاؤها من النفوس قبل النصوص»، وتظهر مجموعة من الأحداث المتعاقبة أنّ النفوس محقونة بالطائفية لا بل بالمذهبية وأنّ الكلام المنطقي في لبنان هو أنّ إلغاء الطائفية ليس وارداً أبداً وليس ممكناً، وهي حقيقة يجب أن يعترف بها الجميع وإلّا استمروا في عملية… اقرأ المزيد

اللامركزية ممنوعة

  «اعتماد اللامركزیـة الإداریـة الموسّـعة علـى مسـتوى الوحـدات الإداریـة الصـغرى (القضـاء ومـا دون) عـن طریـق انتخاب مجلسٍ لكل قضاء یرأسه القائمقام، تأمیناً للمشاركة المحلیة».   هذه هي الفقرة التي وردت في «وثيقة الوفاق الوطني» أو ما يعرف باتفاق الطائف والمتعلّقة باللامركزية الإدارية الموسّعة والتي لم ترَ النور منذ أن أقرّ هذا الاتفاق في العام 1989،… اقرأ المزيد

إتفاق بكين أقلق المتمسّكين بمسيحية الاستحقاق

  قبل أن تصل ارتدادات الاتفاق السعودي ـ  الإيراني إلى موضوع رئاسة الجمهورية، تشهد الساحة المسيحية سباقاً بين جهود بكركي لعقد اجتماع نيابي مسيحي في رعايتها للإتفاق على مرشح أو مرشحين لرئاسة الجمهورية من جهة، وبين جهود تأمين «حزب الله» ورئيس مجلس النواب نبيه بري المزيد من الأصوات لرئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية.   وقد… اقرأ المزيد

Plan B: باسيل صانع الرئيس!

  تتحدث معلومات عن plan B موضوع من جانب «حزب الله» في موضوع رئاسة الجمهورية إن لم يتمكن من إيصال رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية إلى قصر بعبدا، واللافت بحسب المعلومات أنّ اللاعب الأساسي سيكون رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل لأنّه ستكون له اليد الطولى في انتخاب الرئيس العتيد الذي سيقيم في قصر… اقرأ المزيد

هل اقترب فرنجية من رئاسة الجمهورية؟

  قالت مصادر متابعة لجهود الثنائي «أمل» و»حزب الله» في شأن إيصال رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية إلى قصر بعبدا، إنّ تطوراتٍ إيجابية تسجّل في هذا الإطار ولكنّها ليست كافيةً بعد لحسم الأمور لجهة تأمين النصاب والانتخاب. وكشفت هذه المصادر عن تطوّر مهمّ لجهة أنّ «التيار الوطني الحر» لن يعطّل أي جلسةٍ للإنتخاب حتى ولو… اقرأ المزيد

التعطيل خيار سياسي وليس خلافاً على أسماء

  يحاول البعض في سياق ذرّ الرماد في العيون تحميل القوى السياسية المسيحية مسألة الشغور في رئاسة الجمهورية، والقول إنه لو اتفق المسيحيون في ما بينهم لانتهى الأمر. والخطير في هذه المقولة أنّ قسماً لا بأس به من الرأي العام المسيحي إنطلى عليه هذا الأمر فأخذ يردّده ليستخدمه المعطّلون الحقيقيون كصكّ براءةٍ في مواجهة اللبنانيين.… اقرأ المزيد