IMLebanon

سيجورنيه في بيروت قبل «ساعة صفر» ضائعة!

  قبل ساعات على وصول وزير الخارجية الفرنسية ستيفان سيجورنيه ويوم واحد على وصول نظيره البحريني عبد اللطيف بن راشد الزياني الى بيروت، رصدت مراجع أمنية واستخبارية تصعيداً عسكرياً في الجنوب على وَقع التباهي باستخدام اسلحة جديدة تزامناً مع مجموعة من الاقتراحات لخفض التصعيد في غزة والجنوب، وهو ما يوحي بتجاهلها بالحَد الادنى أو رفضها… اقرأ المزيد

الإستحقاق في «نفق الاستخفاف»: هل يعطّل «الخماسية» وينحو إلى «الأحادية»؟

    شكّل اللقاء الأخير بين سفراء «الخماسية» ورئيس مجلس النواب نبيه بري محطة مفصلية، تمسّ جوهر مهمّة عملهم في المستقبل وآليته. وكل ذلك يجري وسط هواجس جدّية من الّا يكون اللقاء قد قدّم شيئاً لتقريب وجهات النظر بين «الثنائي الشيعي» وحلفائه والمعارضة. وهو ما يعزز المخاوف على مصير «الخماسية»، إن إختصرها التفاهم على اليوم… اقرأ المزيد

ملفات لبنان «عالقة» بين أفكار بعيدة المدى وأُخرى تعجيزية!

  من المبكر الحكم على نتائج لقاءات باريس التي جمعت الرئيس ايمانويل ماكرون برئيس الحكومة نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزف عون، والاتصال برئيس مجلس النواب نبيه بري. ذلك انّ الملفات التي طُرحت ما زالت تخضع لنقاش مستفيض، وتحتاج الى تقاطع ليس بين باريس وواشنطن فحسب، إنما هناك قوى أخرى عليها ان تقول كلمتها، خصوصاً… اقرأ المزيد

ضربة «أصفهان» والسيناريوهات «الثابتة» و«الساقطة»!

    لم يكن هناك بدّ من «الردّ الاسرائيلي» على «الضربة الايرانية» التي استهدفت إسرائيل فجر الأحد الماضي بمئات الصواريخ التقليدية والبالستية والمسيّرات. فكل التقارير الديبلوماسية والاستخبارية تحدثت عنها بنحو حاسم. ولم يكن هناك نقاش سوى بما يعني شكلها وتوقيتها. ولذلك جاءت لتلغي معظم السيناريوهات التي تمّ تداولها، وأبرزها القيام بضربة كبيرة في لبنان او… اقرأ المزيد

الاستحقاق الرئاسي بين “ويك آند إيراني” وربما آخر “إسرائيلي”!

    ليس في الأفق ما يوحي أنّ المجموعة «الخماسية» ستحقق مبتغاها من حراكها الذي استأنفته في الساعات الماضية للتوصل الى تقصير مهلة خلو سدّة الرئاسة من شاغلها. فعطلة عيد الفطر التي فضّلت تجاوزها بين جولتيها الأولى والثانية، لم تشهد أي تغيير في خريطة المواقف، لا بل انّها تعقّدت، الى درجة اعتبر أحد أعضاءها «اننا… اقرأ المزيد

ساعات الحرب الخمس بين طهران وتــل أبيب: “هندسة أميركية” ناجحة!

  تحتمل العملية التي نفّذها الحرس الثوري الإيراني ليل السبت – الاحد الماضي في اتجاه الاراضي الفلسطينية المحتلة كثيراً من القراءات المتناقضة. وهي تتراوح بين اعتبارها «مسرحية» في الحدّ الأدنى، وصولاً الى اقصى ما يمكن إعطاؤها من أبعاد أخرجت طهران من مدار «الصبر الاستراتيجي» الى مرحلة «الردّ المباشر»، متجاوزة العوائق الديبلوماسية والعسكرية التي واجهتها. وجاءت… اقرأ المزيد