تفخيخ المعركة الرئاسية
«لكل عرس قرص» ولكل استحقاق في لبنان فخ، ولكل فخ حاضن، وكما نُصبت الأفخاخ لثورة تشرين 2019، من أجل تحويلها عن المسار الطبيعي الذي انفجرت لأجله، نُصبت أيضاً أفخاخ للإنتخابات النيابية 2022، من أجل تمييع نتائجها. فالعقل المُفخِّخ لمحاولات إعادة السيادة وبناء مؤسسات الدولة يُحاول مجدّداً تفخيخ الإنتخابات الرئاسية بأفكارٍ وطروحاتٍ تؤدّي الى ضرب… اقرأ المزيد