«تهريبة» جديدة للأموال المُهرّبة؟
يُشكّل تحديد نسبة الأموال المُحوّلة الى الخارج منذ 17 تشرين الأول 2019، وكشف هوية أصحابها ومحاسبتهم قضائياً، خطوة متقدّمة في مسار المحاسبة الذي فرضته «انتفاضة 17 تشرين»، وتفتح الباب أمام استعادة الأموال المنهوبة منذ 1990. لكنّ التضارب في الأرقام، فضلاً عن التذرّع بغياب القوانين التي تُجرّم هذه التحويلات، قد يُؤديان الى إجهاض الأمل في… اقرأ المزيد