IMLebanon

العونيون يستعيدون مزاج الشارع: استنفار غير مسبوق لتحرك اليوم

يستعيد التيار الوطني الحر اليوم مزاجاً نضالياً افتقده منذ 9 سنوات. الاستنفار العوني بلغ حدّه الأقصى في جميع الأقضية اللبنانية، فعندما يتعلق الأمر بـ»كسر النائب ميشال عون»، يجتمع الحزبيون والمؤيدون والحردانون والمستقيلون في الساحة نفسها، مجدّدين وفاءهم للجنرال باللحم الحيّ لم يكن الأمر على هذا النحو منذ تاريخ 13 تشرين الثاني 2006 حين نزل التيار… اقرأ المزيد

التيار «راجع» الى الشارع: تحت أي شعار؟

يتحضر التيار الوطني الحر للنزول الى الشارع يوم الجمعة المقبل تحت عناوين عدة أبرزها: «حقنا في الوجود»، «وحدا الانتخابات بتنضف»، «نازلين لنرجع حق اللبنانيين كلن يعني كلن». والتحدي الأبرز هو شدّ عصب قاعدته للنزول من أجل هذه جميعها في وقت ينبض الشارع بالهموم الاجتماعية كافراً بالسياسة وأهلها تقول تجربة «طلعت ريحتكم» إن نجاح التحرك في… اقرأ المزيد

تفاح بسكنتا يقاوم الحريرية

يمكن تفاحةً فاسدة أن تتلف سحّارة بأكملها، كذلك يمكن طبقةً سياسية إفقار آلاف المزارعين وتهجيرهم من قراهم. في بسكنتا، أكثر من نصف الأراضي متروكة اليوم للعشب والعلّيق، أما ما بقي من مزارعي التفاح، فيئنون بصمت وسط إهمال وزارة الزراعة والأحزاب السياسية لأوضاعهم تتمعن عيناه في تفاحة لا يضاهي لونها خضرة عينيه، فيقطفها ويرميها أرضاً متابعاً… اقرأ المزيد

«الأخضر» في جبل لبنان: بعبدا الاستثناء الناجح

انطلاقة المردة في جبل لبنان تعود إلى خمسة أعوام حين افتتح مكتبين، أحدهما على أوتوستراد جونية في كسروان، والآخر في منطقة الحازمية في قضاء بعبدا. يومها برز اسم ريتا قرقفي كمسؤولة عن قضاءي كسروان وجبيل، وعُيّن بيار بعقليني مسؤولا لمكتب الحازمية، ولا يزال الاثنان في موقعيهما حتى الساعة. أما اليوم، فعند السؤال عن تجربة المردة… اقرأ المزيد

«الحنون» وورقة النوايا… «DON’T MIX»

«نحن يا رفاق مع المصالحات في زمن المصالحات، لكننا لسنا ممن يرقصون على جثث رفاقهم. لو صارت هذه المصالحات منذ 25 سنة، لكنا وفرنا على حالنا دماً وتدميراً وطائف وعواقبه». هكذا قطع مؤسس «الحركة التصحيحية في القوات اللبنانية» حنا عتيق شعرة العلاقة بينه والتيار الوطني الحر في شباط الماضي عقب بداية الاجتماعات بين الرابية ومعراب… اقرأ المزيد

النفايات تفرز «ريّاس» المتن الشمالي

كشفت أزمة سوكلين «ستر» بلديات المتن الشمالي وفرزتها ضمن نموذجين: يضم الأول رؤساء بلديات نشطين ومبادرين، فيما يضم الثاني مجموعة «ريّاس» خمولين يشكلون امتداداً لاهتراء مؤسسات الدولة. أما النواب فيكتفي بعضهم بالصراخ، فيما يصمت البعض الآخر ويهرب عندما يحتاج إليه الناخبون حين تغيب الدولة، يكبر هامش البلديات في إبراز أهمية دورها الإنمائي والخدماتي. وفي أزمة… اقرأ المزيد