IMLebanon

هل بات علينا النوم قرب سياراتنا وممتلكاتنا؟

    لا عجب ان استيقظت ووجدت سيارتك مسروقة، ولا استغراب إن اختفت دراجتك النارية، أو حتى ان سرق الابن اهله لأجل جرعة مخدرات، فهذا ما آلت اليه حال معظم القرى الجنوبية اليوم، التي دخلت الى قانون «الحرامية» الذين يستولون على سيارات الناس ويختفي اثرها. من كفررمان الى تول والدوير وحاروف والنبطية وغيرها السرقات «بالجملة… اقرأ المزيد

أهلاً بكم في “جمهورية حرامية الإنترنت”… مغارة علي بابا

  أسوأ خدمة وأغلى فاتورة و”الجيغابايت” تتبخّر أسرع من البرق     أهلاً بكم في «جمهورية حرامية الإنترنت»، شركات تسرق المواطنين بالمليارات، «جيغابايت» تتبخّر لتحقيق أرباح من جيبة المواطن، وبأكثر خدمة يشترك بها الإنترنت.   «معقول من أسبوع شرّجت 5 جيغا طاروا؟»، «ما عم بيهدي الإنترنت»، «عم يسرقولنا الـ4G»، «عم بكفوك الـ4G»؟ هذه بعض تعليقات… اقرأ المزيد

الأقساط تقصم ظهر الطلاب: الكارثة التربوية وقعت

  جامعات تجارية تُحكم قبضتها على العام الدراسي     لا يُحسد الطلاب الجامعيون اليوم على وضعهم، فهم يقفون بين مطرقة دولرة الاقساط وسندان غياب الجامعة اللبنانية، ما دفع بالجامعات الخاصة لرفع اقساطها ودولرتها اذ اعتمدت الجامعة اللبنانية الوطنية اولوية نظام نصف دولار ونصف لبناني وفق سعر دولار 6 آلاف ليرة في حين قررت جامعة… اقرأ المزيد

“الحزب” رفع جهوزيته العسكرية منتظراً ساعة الصفر

  الجميع في انتظار هوكشتاين… كل السيناريوات مطروحة     يعيش الناس حالة ترقب، فكل ما حولهم أصابته لعنة السياسية، والعين كلها على ما بعد أول ايلول وما سيحمله من مفاجآت، سواء على الصعيد الداخلي والامني ودخول البلد في المهلة الدستورية لانتخاب رئيس للجمهورية وما ستؤول اليه مفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين لبنان والعدو الاسرائيلي،… اقرأ المزيد

“النقلة” بالدولار وأصحاب الصهاريج “ما بيتحاكوا”

    بين مازوت شركة المياه المفقود، وصناديق البلديات الفارغة ضاع حلّ أزمة المياه في القرى وباتت عطشى بمعظمها. صرخات الأهالي تتصاعد، ولكن على الأرض لا حلول، ومشاريع الطاقة الشمسية عالقة في الكلفة الباهظة.   لا يوجد قرية أو بلدة في منطقة النبطية لا تعاني، بل على العكس خنقت الأزمة الناس ممن باتوا يتكبّدون شهرياً… اقرأ المزيد

تهافت على قطاف الخرّوب: “إجا مين يعرف قيمتو”

  حبوبه للدبس… وبذوره لصناعة الأدوية   حتى الأمس القريب، كان الخرّوب يصنع دبساً، وكان سوق «عسل الفقراء» محدوداً نسبياً، رغم فوائده الصحية المتعددة، وعادة ما كانت ثماره تترك على «أمّها» من دون أن يأبه لها المواطن، غير أنّ الحال تبدّل اليوم، فالتهافت على قطاف الخرّوب كبير جداً، إذ تحوّل تجارة مربحة جداً، بعدما تخطى… اقرأ المزيد