IMLebanon

إصلاحات وتحدّيات في “البلديات”.. 3000 امرأة إلى المنافسة

  وسط حال من الانتظار والترقّب، يَظهر التحوّل السياسي في الميادين المحلية عبر الانتخابات البلدية والاختيارية التي يُتوقّع إجراؤها في أيار المقبل على 4 جولات متتالية، بحسب ما أعلن وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، بالإضافة إلى تغيّرات في شكل وديناميكيات المعركة الحزبية والسياسية-العائلية التي تطغى على غالبية ترشيحات ولوائح المعركة، مناطقياً وطائفياً وحزبياً. كشفت رئيسة… اقرأ المزيد

هل تثير تعديلات «التيار» الدستورية حزازيات طائفية؟

  تقدّم نواب من كتلة «لبنان القوي» قبل نحو أسبوعَين باقتراح قانون لتعديل 4 مواد من الدستور يهدف إلى تجنّب الفراغ الرئاسي بعد انتهاء الولايات الرئاسية والحدّ من التعطيل السياسي الذي تعاني منه المؤسسات الدستورية. وكذلك يهدف التعديل إلى تحديد مهلة زمنية لرئيس الحكومة والوزراء لتوقيع المراسيم، بالإضافة إلى تنظيم آلية ممارسة مجلس الوزراء صلاحيات… اقرأ المزيد

«لاءات» المعارضة أو مواجهة نواف سلام بـ«الاعتذار أو اللا ثقة»

    يحدِق خطر فشل الرئيس المكلّف تشكيل الحكومة الأولى في العهد الجديد، نواف سلام، في مهمّته ووصوله إلى نقطة الاعتذار عن التأليف، لتُعاد حينذاك الاستشارات النيابية الملزمة لتكليف رئيس جديد، أو تقديم تشكيلة تواجه خطراً حقيقياً في قدرتها على نَيل الثقة في المجلس النيابي وحتى الدعم الخارجي، لدفع قطارها إلى العمل.      … اقرأ المزيد

هل يحلّ شيعي من خارج «الثنائي» معضلة الميثاقية-المالية؟

  بين مطالب ثنائي «حزب الله» وحركة «أمل»، بالحفاظ على وزارة المال، ودعوات القوى السياسية الأخرى إلى كسر «احتكار الوزارات السيادية»، يجد اللبنانيّون أنفسهم أمام واقع سياسي مأزوم في ظل تناتش الكتل النيابية وتهافتها على تحصيل ما يمكنها تحصيله في حكومة الرئيس المكلّف نواف سلام. مع كل استحقاق حكومي، يعود النقاش حول «الميثاقية بين المفهوم… اقرأ المزيد

جلسة 9 كانون المعارضة تتقدّم نحو خيارها

  مع اقتراب موعد الاستحقاق الرئاسي في 9 كانون الثاني 2025، تعيش الساحة اللبنانية حالة من الترقّب والحذر، في ظل تعقيدات سياسية محلية ـ إقيليمة واقتصادية، تلقي بثقلها على المشهد. ومع استمرار غياب التوافق بين الكتل السياسية، يبرز دور المعارضة كعنصر أساسي في رسم ملامح المرحلة المقبلة. وتأتي الانتخابات في وقت حساس يعكس مدى الانقسام… اقرأ المزيد

حمص بعد حماة، ثم الخطر إلى لبنان؟

  تستمر فصائل المتمرّدين في شمال سوريا في التقدّم، فبعد سيطرتها على محافظتَي حلب وإدلب، دخلت حماة بعد انسحاب قوات النظام منها، وباتت على مشارف مدينة حمص في الشمال، وسط قصف جوّي روسي. بعد التقدّم في حماة ودخول فصائل «هيئة تحرير الشام» إلى كثير من النقاط الرئيسة فيها، ستحاول السيطرة على المحافظة كلّها، قبل التقدّم… اقرأ المزيد