IMLebanon

السعودية على القمة.. ولبنان في العتمة!

  ما جرى في الرياض خلال زيارة الرئيس الصيني شي جينبنغ إلى المملكة، والقمم الثلاث التي شارك فيها، سيؤدي إلى تغيير الصورة النمطية للعلاقات الصينية مع العالم العربي، لا سيما دول مجلس التعاون الخليجي، وخاصة المملكة العربية السعودية، المصدّر الأكبر للنفط إلى الصين.   كما أن نتائج هذه الزيارة أحدثت ديناميكية ناشطة في تفعيل العلاقات… اقرأ المزيد

هل عادت السعودية إلى لبنان؟

    أثارت الدعوة الملكية التي تلقاها الرئيس نجيب ميقاتي للمشاركة في القمة العربية ــ الصينية التي ستعقد في الرياض، تكهنات متضاربة في الوسط السياسي حول تطور الموقف السعودي في التعاطي مع الدولة اللبنانية، وما تعنيه هذه الدعوة من خلفيات وأبعاد، خاصة بالنسبة للعودة السعودية إلى لبنان. اللبنانيون القادمون من المملكة يعتبرون أن ثمة أسساً… اقرأ المزيد

تساؤلات حول الحملة على اللواء عباس إبراهيم

    الحملات المشبوهة التي يتعرض لها اللواء عباس إبراهيم بين فترة وأخرى، تتجاوز استهداف شخصه، للنيل من دوره الوطني في الداخل، ولتشويه سمعته في الخارج. الحملة الحالية ليست الأولى من نوعها، وقطعاً لن تكون الأخيرة، طالما بقي المدير العام للأمن العام في تألقه الحالي، وما يحققه من نجاحات أمنية وديبلوماسية، وحتى سياسية.   في… اقرأ المزيد

تشريع الضرورة في مهب التعطيل الرئاسي

  كل المؤشرات توحي أن لا إنتخابات رئاسية وشيكة، وأن فترة الشغور في رئاسة الجمهورية مرشحة للإستمرار أشهراً أخرى، تحت طائلة الإنقسامات الداخلية، وفقدان الأكثرية الحاسمة في مجلس النواب من جهة، فضلاً عن غياب التوافقات الخارجية، الدولية والإقليمية، حول الوضع اللبناني، ومندرجاته المختلفة، وفي مقدمتها الإنتخابات الرئاسية.   التسليم بإستمرار الشغور الرئاسي لألف سبب وسبب،… اقرأ المزيد

«الأقوى مسيحياً» يُعطِّل المركز المسيحي الأول !

الخلل الحاصل في المعادلة الوطنية يزيد الأزمات الداخلية تعقيداً، ولا سيّما أزمة الشغور الرئاسي، وتداعياتها السلبية على الشلل الحالي في السلطات الدستورية، وخاصة على مستوى حكومة تصريف الأعمال، العاجزة أصلاً عن التقدم خطوة واحدة إلى الأمام. ad والمشكلة الأساس تكمن في أن مواقع الخلل تتوسع يوماً بعد يوم، وتنتقل عدواها من طرف إلى آخر، والمعالجات… اقرأ المزيد

منتدى الطائف: وقائع ورسائل

  لم تشهد بيروت منذ فترة غير قصيرة لقاءً وطنياً جامعاً، مثل الإحتفالية الكبيرة التي دعا إليها السفير السعودي وليد بخاري لمناسبة مرور ٣٣ عاماً على إعلان إتفاق الطائف، الذي أنهى عذابات الحرب اللبنانية بعد ١٥ سنة من الخراب والدمار.   قاعات قصر الأونيسكو وردهاته ضاقت بحجم الحضور والمشاركين، ليس كمّاً وعدداً وحسب، بل بنوعية… اقرأ المزيد