إسرائيل تضبط ساعتها: بين تموز وتشرين
حدَّدت إسرائيل موعد صدمتها السياسية المقبلة، أي ضَم الضفة الغربية وغور الأردن، بدءاً من تموز، وباتَ كل المعنيين في أجواء الخطوة المثيرة للجدل. ووسط الغليان، يتأنّى كل طرف في طريقة الردّ: الفلسطينيون يخشون «دعسة ناقصة» ينزلقون فيها إلى خسائر إضافية، فيما القوى الدولية والإقليمية النافذة تبحث عن ضمانٍ لأرباحها… والعرب نائمون! تشير… اقرأ المزيد