رئاسة الجمهورية: نحو النموذج العراقي
إذا درجت حكومة الرئيس نجيب ميقاتي المستقيلة على عقد جلساتها، بأعذارٍ يمكن استحضارها دائماً، ومرَّرت القرارات وأصدرت المراسيم من دون الحاجة إلى توقيع رئيس الجمهورية، ثم أنطلقت أعمال التشريع والرقابة في المجلس النيابي، فسيعني ذلك أنّ موقع الرئاسة في لبنان بات شكلياً لا أكثر، ويمكن التخلّي عنه عملياً. قبل اتفاق الطائف، كان يُقال إنّ… اقرأ المزيد