مَن المسؤول عن هزيمة الثورة؟
الجولة الجديدة على وشك الانتهاء. مجدداً، الأقوياء في السلطة هزَموا الضعفاء في الشارع. ولكن أيضاً، «الثورة» تهزم نفسها بنفسها، كما فعلت سابقاً. وإذا لم يَطرأ عنصر مفاجئ، فـ»الثورة» في طريقها إلى خسارة الحرب! لم ينتظر «حزب الله» وحلفاؤه اندلاع الجولة الجديدة من الحراك الاعتراضي، ليفاجئهم فينحَشروا في موقع ردّ الفعل، كما في 17 تشرين… اقرأ المزيد