IMLebanon

هذا ما دار بين عون و«النواب السنّة» في حضور «طيف» نصرالله

  لم يحقق الاجتماع بين الرئيس ميشال عون و«اللقاء التشاوري» أي خرق مباشر في «إسمنت» العقدة السنّية، بل بقي النواب السنّة الستة المستقلّين مصرّين على تسمية وزير من بينهم، فيما لا يزال الرئيس المكلّف سعد الحريري متمسّكاً برفض توزير أي منهم، في انتظار تبيان ما اذا كانت المبادرة الرئاسية المستمرة ستتمكن من تدوير الزوايا الحادّة… اقرأ المزيد

حوار ساخن في كواليس «الجاهليّة»

  لم تنتهِ مفاعيل حادثة الجاهلية بعد، خصوصاً على مستوى انعكاساتها القضائية والسياسية. ويبدو أنّ تداعياتها لم تهدّد فقط الاستقرار الداخلي والنسيج في الجبل، بل هي أرخت أيضاً بظلال ثقيلة على العلاقة بين بعض مكوّنات السلطة السياسية والقضاء والأمن، الى حد أنّه يمكن القول إنّ الجمر لا يزال كامناً تحت رماد الكواليس.   ولعلّ من… اقرأ المزيد

خفايا «الغضب الرئاسي»: عون ليس رئيس «جمعية الحَبَل بلا دنس»!

    يكاد المخزون الاحتياطي من الصبر يَنضب لدى الرئيس ميشال عون، الذي لم يعد في استطاعته الاستمرار في التفرّج على عهده وهو ينزف من دون أن يحرّك ساكناً. صحيح انّ الدستور لا يمنح رئيس الجمهورية أسلحة حاسمة في مواجهة المراوحة الحكومية، لكنّ عون، «الغاضب»، يبدو عازماً على تجميع ما أمكن من عناصر القوة لاستعادة… اقرأ المزيد

إرسلان لـ«الجمهورية»: إقتحام الجاهلية «هَبَل» وملتزم بإتفاقي مع عون

  أعادت حادثة الجاهلية نسج خيوط الاصطفافات على الساحة الدرزية، حيث تجاوز الوزير طلال ارسلان والوزير السابق وئام وهاب خلافهما وامتدت الجسور مجدداً بينهما، بعدما تضامن رئيس «الحزب الديموقراطي اللبناني» مع بلدة الجاهلية، ومُسارعة رئيس «حزب التوحيد العربي» الى الرد على التحية بأحسن منها.   وتحت سقف «الوئام» المتجدد بين الرجلين، طالبَ وهاب بأن يؤول… اقرأ المزيد

كيف تعامل «حزب الله» مع «زوبعة الأنفاق»؟

  فجأة، قرّرت تل ابيب أن تخوض معركة أنفاق «هوليودية» ضد «حزب الله»، تحت مسمى «درع الشمال»، الامر الذي طرح تساؤلات عدة حول توقيت هذه الاستدارة الإسرائيلية نحو الحدود مع لبنان، ودوافعها الحقيقية.   بينما كان «حزب الله» منشغلاً بمتابعة تداعيات حادثة الجاهلية، وجد نفسه امام تطور داهم على الجانب الآخر من السياج الحدودي الشائك،… اقرأ المزيد

هكذا هبّ «حزب الله» لحماية وهّاب؟

  لم تهزّ حادثة الجاهلية الاستقرار الميداني فقط، بل هدّدت أيضاً الأمن السياسي، بعدما تجاوزت مفاعيلها وتداعياتها نطاق هذه البلدة الشوفية وشخص الوزير السابق وئام وهّاب، مع دخول «حزب الله» على الخط لتحقيق نوع من «توازن الردع» في مقابل اندفاعة الرئيس سعد الحريري والنائب السابق وليد جنبلاط. فماذا فعل «الحزب» وكيف تصرّف؟   من الأساس،… اقرأ المزيد