“النقيب” حيّ فينا
لا المكان يشبه القاعة الكبرى في نقابة محرري الصِحافة اللبنانية في الأشرفية، ولا الزمان يشبه ثمانينات القرن الماضي ولا التسعينات ولا حتى العقد الأوّل من القرن العشرين، ولا أيّ من صناديق الإقتراع الشفافة يشبه صندوق “النقيب” الخشبي الذي كان يخرج من “المستودع” كل ثلاثة أعوام مرة. لكنني شعرت وأنا أدخل إلى مقرّ الإتحاد العمالي… اقرأ المزيد