بيئة حاضنة للعملاء
دَرَجَ “الحزب”، والناطقون باسمه، والمفتونون بتجربته الديمقراطية الفذة، والمطبّلون له، ومريدوه، وقادة جيوشه الإلكترونية، والدائرون في فلكه، وأزلامه السياسيون والإعلاميون والمؤثّرون، على تخوين كل من ينتقد خياراته السيئة، القاتلة، والمدمرة، ووصفهم بـ “صهاينة الداخل”، وباتت أهزوجة “صهيوني صهيوني…” مرآة لثقافة نمت عليها أجيال وأجيال، لا توفّر رئيسًا لحكومة، كما حصل مع نواف… اقرأ المزيد