IMLebanon

سعي لإبقاء جوزاف عون خارج مُعادلات الرئاسة… والتمسك بمعادلة فرنجية – أزعور

  عندما بدأت الأزمة الرئاسية، كانت المعادلة قائمة على رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية مقابل رئيس الحكومة نواف سلام، وكانت المبادرة الفرنسية تقوم على هذا العنوان، الذي تم إسقاطه من خلال الرفض السعودي لمبدأ المقايضة اولاُ، ورفض القوى المعارضة لسليمان فرنجية في الداخل اللبناني ثانياً، بعدها تغيرت المعادلة بنظر المعارضين لتصبح فرنجية – رئيس “حركة… اقرأ المزيد

مُبادرة سنيّة على الخط الرئاسي؟؟!! 

    منذ تاريخ الشغور الرئاسي، بعد نهاية ولاية الرئيس السابق ميشال عون، تسعى مجموعة واسعة من النواب السنة إلى عدم الإنجرار نحو الإنقسام القائم حول المرشحين الرئاسيين، بالرغم من وجود مجموعة من النواب تميل لصالح رئيس “تيار المردة” النائب السابق سليمان فرنجية ولو عاطفياً، في مقابل أخرى تصب أصواتها لصالح المرشح الذي تتوافق عليه… اقرأ المزيد

لودريان أوحى بسقوط ترشيح فرنجية… فكان الردّ الشيعي سريعاً 

  لا أحد يدري ما الذي سيتغير بحال لبّت القوى السياسية الدعوة للتشاور بعد رفضها دعوة الحوار، فما يعمل عليه المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان الذي غادر لبنان، هو اللعب على الكلام، وكأن المطلوب بالنسبة لفريقي الصراع صار ليّ الذراع، بين فريق يريد الحوار كمدخل أساسي لانتخاب رئيس، وبين مَن يريد جلسات انتخاب متتالية مفتوحة.… اقرأ المزيد

السعوديّة فتحت الباب أمام التسوية الرئاسيّة: هل شاركت إيران في لقاء اليرزة؟

    لطالما كان هدف الفرنسيين انغماس المملكة العربية السعودية أكثر في الملف اللبناني بعد قرار الخروج من الساحة اللبنانية منذ عدة أعوام، لكن السعوديين كانوا يعلمون بأن أرضية عودتهم الى الساحة ليست مؤمنة طالما أن المعارك مشتعلة في اليمن، وسوريا، والعلاقات مع إيران سيئة للغاية، وهو ما تغير مؤخراً.   بعد زيارة وزير الخارجية… اقرأ المزيد

الفرنسيّون للمعارضين: هل تريدون تعديل صيغة النظام اللبناني؟

    هناك من يقول بأن رئيس المجلس النيابي نبيه بري أنقذ المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان، من خلال المبادرة التي أطلقها في 31 آب، فلولا هذه المبادرة الحوارية لم يكن ليجد لودريان ما يقوله في بيروت، علماً أن ما سمعه الرجل من القوى السياسية، لا يختلف إطلاقاً عما سمعه في زيارات سابقة.   لم… اقرأ المزيد

قوى المعارضة وسياسة الأهداف “الخاسرة”: ماذا بعد أيلول؟

    تؤدي القوى المعارضة الرافضة للحوار دوراً سلبياً، ليس بالنسبة الى الفرنسيين وحسب، بل أيضاً بالنسبة إليهم، فبعد أن كانوا المبادرين بداية الى تسمية المرشح ميشال معوض، ثم المتقاطعين مع التيار الوطني الحر على تسمية المرشح جهاد أزعور، أصبحوا اليوم برفضهم الحوار، لاعبين منتظرين على مقاعد الجمهور، يتفرجون على ما يجري من حوارات داخلية،… اقرأ المزيد