IMLebanon

من يقدّر حجم ديون الضمان على المؤسسات العامة؟

  مجتمع   تقرير   تتمنّع المؤسسات العامة في لبنان عن دفع متوجباتها لصندوق الضمان الاجتماعي ما راكم عليها ديوناً تقدر بمئات مليارات الدولارات. القيمة الحقيقية لهذه الديون تبقى غير معروفة بسبب الخلط في تعريف المؤسسات العامة، ويعدما تبيّن أن هناك مؤسسات خاصة مدرجة ضمن هذا التصنيف!   على مدى سنوات، برزت مشكلتان بين الصندوق الوطني للضمان… اقرأ المزيد

«المركزي» يعدّل هندساته المالية: تنامي الحاجة للدولارات

  لم يتوقف مصرف لبنان عن التوسّع في تنفيذ هندسات مالية يستهدف منها امتصاص الدولارات من السوق وإعادة تكوين احتياطاته بالعملات الأجنبية، رغم كل الانتقادات التي وجهت سابقاً إلى هذه الهندسات، سواء من أطراف محلية أو من صندوق النقد الدولي يستشعر العاملون في السوق المالية أن «شيئاً ما يجري» دفع مصرف لبنان إلى تزخيم وتيرة… اقرأ المزيد

تدويل الدين المحمول من مصرف لبنان

  سياسة    يواصل مصرف لبنان التوسّع في تنفيذ عمليات مالية غير تقليدية أثارت انتقادات من خبراء صندوق النقد الدولي. هذه العمليات تتضمن هذه السنة ابتكارات جديدة لاستقطاب الدولارات من الخارج، فبالإضافة إلى تنفيذ هندسة مالية مع وزارة المال بقيمة 6 مليارات دولار، سيقوم مصرف لبنان بإدراج شهادات إيداع صادرة عنه ومقوّمة بالدولار في السوق… اقرأ المزيد

92 % من الدين العام… فوائد!

سياسة   تحقيق حزب الله لا يتبنى الطرح الراديكالي، لكنه يدعو إلى توجيه ضربة تؤدي إلى تغيير النموذج (مروان طحطح) يتفق خُبراء وباحثون اقتصاديون على ضرورة الإصلاح الاقتصادي، إلا أن مقارباتهم متباعدة جداً، بين واثق باستحالة إلحاق الهزيمة بالنموذج القائم، وبالتالي الإصلاح من ضمن النموذج، وبين متحمس للتصحيح الشامل، وما بينهما من شتات أفكار. طرفا النقيض… اقرأ المزيد

المادة 49: «تهويل ديموغرافي» يهزم «الأثر الاقتصادي»

    سياسة   تقرير    حسب صندوق النقد الدولي، فإن العقارات تشكّل 90% من التسليفات المصرفية (مروان طحطح) أخذت المادة 49 من قانون موازنة 2018 حيّزاً واسعاً من النقاش السياسي الانتخابي، رغم أن منشأها مالي ـــ عقاري يصبّ في صلب محاولة إنقاذ تجار العقارات الذين اقترضوا أموالاً من المصارف ولم يعودوا قادرين على سدادها في… اقرأ المزيد

«ميريل لينش»: لبنان لم يقدّم برنامجاً إصلاحياً ملموساً

  سياسة   تقرير تشكّك بعض المؤسسات المالية العالمية بقدرة لبنان على تنفيذ الإصلاحات التي التزم بها في مؤتمر «باريس 4» انطلاقاً من كون هذا المؤتمر هو الرابع من نوعه، الذي يقدّمه المجتمع الدولي للبنان من دون تنفيذ أي إصلاح. «ميريل لينش» قلقة على استمرار التدفقات الخارجية، فيما «موديز» تتعامل مع نتائج المؤتمر بـ«إيجابية حذرة».  … اقرأ المزيد