قوى التغيير من الشارع إلى السلطة
أكثر من مؤشر لنجاح المعارضة ونواب التغيير وبعض الكتل التقليدية، بتسمية القاضي نواف سلام، لرئاسة الحكومة الجديدة، وابعاد الرئيس نجيب ميقاتي، مرشح القوى المتحكمة بمفاصل السلطة على مدى السنوات الماضية، أولها، اتساع دائرة الاعتراض والرفض الشعبي، لاستمرار الاداء السلطوي السيىء، والفشل بمعالجة ألازمات المتتالية، ولاسيما منها الازمة المالية والاقتصادية، واستشراء الفوضى والفساد وثانيا، الرغبة… اقرأ المزيد